انا وهو وهى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

انا وهو وهى
انا وهو وهى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» بالفيديو .. ريال مدريد يضرب إسبانيول بثلاثية
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 1:33 am من طرف MR TiTo0o

» ريال مدريد يهزم اسبانيول وبرشلونة يفوز على خيتافي بدوري اسبانيا
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 1:25 am من طرف MR TiTo0o

» الزمالك يجدد مفاوضاته مع عبدربه لضمه فى يناير على سبيل الإعارة
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 1:19 am من طرف MR TiTo0o

» الاسماعيلى
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 1:06 am من طرف MR TiTo0o

» برشلونه
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 13, 2009 1:03 am من طرف MR TiTo0o

» ازاي تخلي البنات تحبك
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالأربعاء مايو 27, 2009 2:50 pm من طرف ميدو الملك

» تاريخ العصر الاموى
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالإثنين مايو 25, 2009 9:57 pm من طرف سلام بيحبك

» العصر الأموي
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالإثنين مايو 25, 2009 9:55 pm من طرف سلام بيحبك

» راح الرفاق
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب I_icon_minitimeالإثنين مايو 25, 2009 9:52 pm من طرف سلام بيحبك

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
https://imsalaam.ahlamontada.com/forum.htm
form action="http://www.pubarab.com" id="cse-search-box">
https://imsalaam.ahlamontada.com/forum.htm
form action="http://www.pubarab.com" id="cse-search-box">
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

https://imsalaam.ahlamontada.com/forum.htm
form action="http://www.pubarab.com" id="cse-search-box">
https://imsalaam.ahlamontada.com/forum.htm
form action="http://www.pubarab.com" id="cse-search-box">

إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب

اذهب الى الأسفل

إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب Empty إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب

مُساهمة  سلام بيحبك الإثنين أبريل 27, 2009 11:33 am

توفيق حنا المدرس الأول بمدرسة قنا الثانوية والمهاجر إلي أمريكا يكتب عن تلميذه النجيب
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب
إوعي تجول للندل يا عم.. ولو كان علي السرج راكب 638646033
تحت كلمة إهداء.. يقول عبدالرحمن الأبنودي: (..ولكنني ـ وإلي أن أرحل ـ سوف أظل مدينا لقريتي «أبنود»، وسوف أظل أشكر الأقدار علي أن وهبتني تلك الطفولة الغنية التي قد يراها البعض فقيرة وقاسية ومعذبة» ثم يهدي «أيامي الحلوة».
«إلي طفلتي الحبيبتين: آية ونور وإلي نهال كمال.. زوجتي التي كنت أكتب ذلك أسبوعيا، فقط لتبتسم.
وإلي قريتي أبنود وأهلها، عشقي الأول والأخير.
وإلي جريدة «الأهرام» والأستاذ محمد زايد رئيس تحرير ملحق «أيامنا الحلوة»، وأنا سوف أظل أشكر الأقدار التي بفضلها نقلت من مدرسة الخديوية في القاهرة إلي قنا مدرسا أول في مدرسة قنا الثانوية ـ ذلك البناء الجميل الأنيق ـ عام 1955/1956.. وسوف أظل أشكر تلك الأقدار أن كان ضمن تلاميذي عبدالرحمن الأبنودي ـ شاعر العامية ـ وأمل ونقل ـ شاعر الفصحي ـ وأيضا د. محمد سلامة آدم.. أستاذ الفلسفة.. وغيرهم.
وأنا هنا أسجل في بداية كلمتي تحية تقدير لهذا الوفاء الذي تجسد عملا جميلا.. رائعا.. ورائدا في «أيامي الحلوة».. وكم هي رقيقة وعذبة كلمة «حلوة» لأيام كانت كلها فقراً وعذاباً وآلاماً وعناء.. ولكنها كانت ـ رغم كل شيء ـ أياما حلوة.. حملتها إلينا هذه الذاكرة الواعية.. البصيرة.. ويقال بحق إننا كلما تقدم بنا العمر نشطت ذاكرة الطفولة.. وقدمت لنا الماضي البعيد في صور ممتلئة بالحياة والحنان والحنين.. وهنا أشكر الصديق عبدالرحمن الأبنودي لإهدائي نسخة من «أيامي الحلوة» عندما التقينا في القاهرة فقد قضيت في قراءتها وفي الكتابة عنها أياما حلوة ـ بحق وحقيق ـ وأنا بعيد عن الوطن الحبيب.

في عام 1955/1956 سعدت بإقامتي في قنا.. هذه المدينة السعيدية التي أحببتها وأحببت أهلها وسعدت بتلاميذي في قنا الثانوية.. عبدالرحمن الأبنودي وأمل دنقل ومحمد سلامة آدم وأبوالوفا القاضي.. وغيرهم.. وكنت أدفعهم إلي الكتابة عن قراهم.. ومازلت أحتفظ بما كتبه لي أمل دنقل في ورقتين من كلمات تتردد في قريته «القلعة» ومعانيها كذلك هذه المجموعة الكبيرة من المواويل سجلها لي محمد سلامة آدم «أستاذ الفلسفة».. وفي ذلك العام السعيد أرسلت للأستاذ يحيي حقي ـ مدير مصلحة الفنون ـ حكاية «ياليل يا عين» مع اقتراح بتقديم لوحات شعبية مع هذه الحكاية.
وأكرر أني أحببت قنا وأهل قنا وكل الأماكن في هذه المدينة.. ولقد ترددت علي معبد دندرة أكثر من مرة.. كما سعدت بمشاهدة مولد سيدي عبدالرحيم القنائي بكل ما فيه من مأثورات ومشاهد ولوحات وألعاب شعبية.
ولم أبق في مدينة قنا إلا عاما واحدا.. وقال لي صديق قنائي: إن من أحب قنا ينقل منها سريعا.. وكنت فعلا قد أحببت قنا.
قرأت «أيامي الحلوة» في هذه الطبعة الأنيقة التي صدرت في مكتبة الأسرة.. هذا المشروع العظيم، ولا أكون مبالغا عندما أقرر أن هذا العمل من أهم إصدارات مكتبة الأسرة، وذلك لأنها تدفع القارئ والقارئة، لأن يسجل ـ هو أو هي ـ ذكريات القرية التي ولد أو ولدت فيها، مثلما فعل الشاعر عبدالرحمن الأبنودي.. وفاء لقريته «أبنود».
>>>
كانت شخصية الأم ـ فاطنة قنديل ـ أجمل افتتاحية لهذا العمل الرائع «أيامي الحلوة».. هذه الأم المصرية التي جاهدت الجهاد الحسن.. وبذلت ما في وسعها.. لإنقاذ ابنها ـ عبدالرحمن ـ من الموت.. وكيف استفادت هذه الأم ـ الواعية البصيرة الخبيرة ـ من كل ألوان الطب الشعبي التي ورثتها من أيام رب الطب المصري امنحتب «وهو أيضا المهندس العظيم الذي صمم هرم سقارة المدرج، وافتتح به عصر الأهرامات.. المجيد».
عملان بطوليان قامت بهما فاطنة قنديل.. أما أولا وزوجة ثانيا.. أما عن الأم فيحدثنا عن عملها البطولي ابنها عبدالرحمن في الفصول عن: المريض الفولكوري:
«في أوائل الخمسينيات لم نكن قد رأينا الطبيب ـ في قريتنا ـ رأي العين، وإنما كان طبيبنا ميراثنا الفولكلوري مما خلفه الأجداد للأحفاد من وصفات وخبرات، مواد مصنعة من بيئتنا إلي جانب أوراق الأشجار ونبات الحقول وحجارة الأرض المعطاءة ولبن بز الأم.. قبل أن تبني حكومة الثورة «الوحدة المجمعة» وتعين لنا طبيبا خاصا بأهالي قريتنا أبنود بمحافظة قنا» وعن مولده يقول:
«ولدتني أمي في الحسومات، والحسومات حسب التقويم القبطي الذي مازال أهلنا يتبعونه هناك جميعا، أيام تسعة، تأتي في وقت معين من السنة القبطية، من يولد فيها من النادر أن يعيش، إنسانا كان أو حيوانا، وإذا عاش فإنه يعيش مثلي معلولا مكلولا مملولا محلولاً»، ويقول: «كنت ضعيفا، نحيلا وعليلا مزمنا، ضئيل البدن، أصفر الوجه، لدرجة أن أمي كانت ـ وأنا طفل لا أعي ـ تربط ركبتي المنحلتين بأشرطة من القماش تمسك الساقين اللتين تشبهان أعواد البوص كي لا تنفرطا»، ولكن من أين جاءت للأم هذه الخبرة.. يقول عبدالرحمن الأبنودي: «رأت أمي في أيام الحمل والوحم حمارة ولدت جحشا رفيعا عليلا.. رأت أمي الجحش الهزيل، ورأتهم يربطون ركبتيه بحبال كي تتماسكا، لذلك حين أنجبت ابنها السقيم ـ فيما بعد ـ ورأته غير قادر علي استعمال ركبتيه استوحت فكرة حبال الجحش، ونقلتها من ركبتي الحيوان إلي ركبتي الإنسان»، ويعترف عبدالرحمن الأبنودي بفضل أمه وحرصها علي علاج ابنها بكل ما تملك من خبرة ومن حب ومن إصرار:
«كانت فاطنة قنديل أمي تفخر بأنها حققت ـ بي ـ أكبر معجزة في الدنيا وهي أنها أبقتني علي قيد الحياة، في قتال مرير وحرب ضروس ضد الطبيعية وقوانين الوجود وبخبرتها الطيبة النادرة ووعيها بتجارب السابقين.. هذه الأم التي تخوض النار ـ حقيقة لا مجازا ـ من أجل إنقاذ طفل لديها عشرة أفضل منه.. إنها الحياة».
ويقدم لنا هذا الابن الذي كله وفاء هذه الأم في مشهد من مشاهد مر بها ضد المرض.. ضد الموت وكأن كلماته قصيدة من نثر:
«كانت تصعد بعد أن يتشرب الغروب استمراره المعتق،

سلام بيحبك
Admin

عدد المساهمات : 186
نقاط : 558
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
العمر : 37

https://imsalaam.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى